يوجد خمسة ملايين مغربي يعيشون في الزوايا الأربع من العالم ، منهم 300 ألف جزء من النخبة التجارية والأكاديمية في بلدان إقامتهم. يمارس هذا الشتات بالفعل بعض التأثير على استراتيجيات التفاوض وعلى الشراكة بين المغرب وبلدهم المعتمد.

منذ سقوط الستار الحديدي ، أعاقت عوامل مختلفة النمو الاقتصادي لبلدان وسط وشرق أوروبا. يمكن لأوروبا الوسطى والشرقية المغاربة مساعدة بلدانهم على التبني بالمبادرات والمواقف التي تدعم الفوائد العديدة لريادة الأعمال والتميز والاحتراف. نحن ملتزمون بتحسين نوعية حياة المغاربة في وسط وشرق أوروبا من خلال رفع مكانة المهنيين المغاربة ، ودعم تطوير الشركات المملوكة للمغاربة ورعاية التعليم كقيمة أساسية.